الدكتور عادل بن عمر المقرن عالم أبحاث سعودي في مجال أمراض المناعة ويعمل أستاذا في كلية الطب بجامعة الملك سعود.
تقلد العديد من المهام والمناصب الوظيفية منها عضوية مجلس مجلة الاستقصاءات المناعية، ورؤئيس وحدة المناعة بقسم علم الأمراض في كلية الطب والمستشفى الجامعي بجامعة الملك سعود، والمشرف على كرسي الشيخ محمد العمودي لأبحاث أمراض المناعة والحساسية.
كما عمل أستاذا زائرا للدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة ولاية نيويورك، وأستاذ باحث زائر لجامعة دندي بأسكتلندا، ومديرا طبيا لمختبرات المستشفيات الجامعية، ومؤسس قسم الإرشاد الاكاديمي بكلية الطب في مدينة الملك فهد الطبية، فضلا عن عمله مستشار لعدد من الجهات الحكومية والخاصة.
حصل الدكتور المقرن على درجة البكالوريوس من جامعة الملك سعود عام 1994 في المختبرات الإكلينيكية، ونال الماجستير في المناعة الجزيئية ومناعة الأورام من نيويورك، إلى أن حصل على الدكتوراه في المناعة الإكلينيكية والتشخيصية من أسكتلندا .
إنجازاته
تم تكريمه من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله نظير إنجازه الطبي مع فريقه البحثي واكتشافه العلمي في مجال المناعة في عام 2009، كما منحته جمعية المناعة الأمريكية جائزة «الباحث المتميز» بناء على توصية الجمعية وتقييم مجلسها المكون من نخبة من الأكاديميين العالميين لمجموعة دراساته البحثية والمخبرية المتخصصة التي سلطت الضوء على سبل فهم طبيعة عمل الجهاز المناعي وآليات مقاومته، وكرمه رئيس جامعة ولاية نيويورك البروفيسور جون سيمبسون .
وفي تغطية إخبارية على نشرة الأخبار الرئيسية بالقناة الرابعة (CBS NEWS)، أشاد الباحثون باللقاح الجديد الذي سيساعد على إيقاف انتشار أنواع من السرطان والذي انجزه الدكتور عادل المقرن من جامعة الملك سعود والبروفيسورة ريتينهاوس أولسون من جامعة ولاية نيويورك – بفالو-.
وقد حصل على ميدالية جامعة الملك سعود للتميز العلمي. وقام باكتشاف علاج مناعي ملقاومة أنواع معينة من السرطان، واكتشاف التركيب الجزيئي الدقيق لعدد من الأجسام المضادة تم تسجيلها لدى المعهد القومي للصحة في الولايات المتحدة الأمريكية،
اهتماماته البحثية
- تطوير اجسام مضادة ولقاحات مناعية مضادة للسرطان باستخدام تقنيات حيوية حديثة، من خلال التعاون مع جامعة ولاية نيويورك.
- دراسة الاجسام المضادة وتركيباتها الجزيئية، وعلاقة ذلك بالوظائف الحيوية لهذه الاجسام المضادة في جسم الإنسان عن طريق دراسة الإرتباط بين الاجسام المضادة ومستقبلاتها على الخلايا المناعية المختلفة ومدى تأثير ذلك على رد الفعل المناعي. وذلك بالتعاون مع جامعة ليدز وجامعة كلية لندن UCL
- دراسة و استقصاء الحساية و الىثار الضارة للأغذية والمعادن والعقاير والمواد المضافة لها.
1 comment
1 ping
al-ahlyyia amman university
1 ديسمبر، 2024 at 11:52 صباحًا[3] Link to this comment
AAU Started providing academic services in 1990, Al-Ahliyya Amman University (AAU) was the first private university and pioneer of private education in Jordan. AAU has been granted institutional and programmatic accreditation. It is a member of the International Association of Universities, Federation of the Universities of the Islamic World, Union of Arab Universities and Association of Arab Private Institutions of Higher Education. AAU always seeks distinction by upgrading learning outcomes through the adoption of methods and strategies that depend on a system of quality control and effective follow-up at all its faculties, departments, centers and administrative units. The overall aim is to become a flagship university not only at the Hashemite Kingdom of Jordan level but also at the Arab World level. In this vein, AAU has adopted Information Technology as an essential ingredient in its activities, especially e-learning, and it has incorporated it in its educational processes in all fields of specialization to become the first such university to do so.